Wednesday, May 26, 2010

احتاج للحدث




كنت على حافة الكرسي الذي بحجرتي ... حين وجدتني في خوف شديد من البدء في التصميم لمشروع بكالوريوس ان شاء الله

و ظللت في مرحلة خوف لثلاثة أيام .. حتى قررت أنني سأبدأ و كله على الله

وبدأت

كانت الساعة حوالي الثانية بعد منتصف الليل .. بدأ العمل و التصميم

أوراق تنزل و تطلع

رسومات تدخل و تخرج

شفافات تتطاير

و قد يتبادر الى الأذهان أني " طلعت بتصميم تحفة محصلش" الحقيقة مش كده بالظبط

الحمد لله وصلت لنتيجة جميلة دلوقتي

لكني تعرفت للأجمل من ذلك


أن المخ لن يستطيع الحصول على الآتي .. إلا إذا أخرج الحالي





و هذا هو الحدث الذي أريده








4 comments:

Anonymous said...

مصر فى مهب الريح

فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.

1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 – العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 – ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 – رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.

لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى www.ouregypt.us

عايشه للإسلام said...

اممممممممم
ف انتظار الباقي
التدوينه دي مش تحسب اصلا
بتشوقينا وخلاص
يابنتى طمنيني عليكي واخباراتك ايه
وحشانى اوى
اتخرجتى ولا بتعملى ايه ف حياتك
كلمييييييني
جيلان

مشتاقه للجنه said...

السلام عليكم
لعلك بخير حبيبتى..دائما ما اتصل بك على امل الرد
كم يحزننى عدم السؤال على ونسيانك لى

على بالى دائما..وهذا آخر أمل لى ان ترى كلامى
ولعله خير ان شاء الله

Anonymous said...

تصدقى بالله أنا عاملة زى اللى بيدور على ابرة فى كوم قش
انتى فييييييييييييييييييييين؟
ممكن تكلمينى بعد اذنك يعنى علشان فى حد هيتقتل قريب وفى دم هيطرطش وكدة
وحشتينى يا بنت

جهاااااااااااااد